فن ومشاهير

رواية الندم الفصل الثالث 3


رواية الندم الفصل الثالث بقلم جنى احمد

رواية الندم الفصل الثالث 3

خديجة في حالة صدمة: محمد .. ماذا تفعل هنا ؟؟

محمد: يوسف يا بني ماذا تفعل هنا؟

خديجة: أنا أعمل هنا

محمد: بجدية .. لكنها المرة الأولى التي أراك فيها هنا

خديجة: ما زلت أعمل اليوم !! حسنًا ، معذرةً ، سوف أتأخر

محمد: نعم طبعا ها أنت ذا

(كان محمد يابقة ابن عم خديجة مسافرا ، وولدت هناك زوجته يوسف وماتت وله أخ اسمه مراد)

في المنزل مع خديجة

خديجة: ماما ، ماما ، لا تتخيل من قبلته اليوم

ماما: من قابلت؟

الإسلام: من التقيت يا زرداء؟

خديجة للإسلام: لكن هيا

خديجة: قابلت محمد ابن عمي والتقيت بابنه يوسف

الأم: خلف

خديجة حزينة: آه ، وزوجته لم تحبل أثناء الولادة

الأم: رحمها الله ويغفر لها

الإسلام: رحمها الله

خديجة: آمين يا رب

الأم: خديجة اصنع حسابك. ستاتي معنا اليوم لخالتك لاني قرأت فتيحة اسراء

خديجة: ماما ، أنا متعبة جدًا وظهري لا أستطيع

الأم: حسنًا ، حتى لا تنزعج عمتك

خديجة: ماما ، لا أستطيع

الأم: حسنًا ، اجلس هنا واحبس أنفاسك

خديجة: نعم

هشام

مايا بحقد: هشام حبي. إذا طلبت منك شيئًا ما ، فستفعله من أجلي

هشام: إلى أين هو ذاهب؟

مايا مع ضغينة: *********

هشام مصدوم: ما الذي تستفيدون منه؟

مايا من فضلك: من فضلك افعل ما أريد ، ثم سأخبرك

هشام: حسنًا ، أطلقني

مايا: شكرا لك يا روحي

على صاحب الديك

الأم: خديجة

خديجة: نعم ماما

الأم: أنا أمشي

خديجة: إلى اللقاء

الأم: إعتني بنفسك لا إله إلا الله

خديجة: محمد رسول الله

سارت الأم والإسلام

أخذت خديجة رواية وجلست لتقرأها

عدت ساعة ودق الجرس

خديجة: تمسك بالمجيء

فتحت خديجة الباب ووجدت شخصًا يضربها

شرير: والمثير للدهشة أن الأمر ليس كذلك

خديجة مصدومة: ماذا تفعل هنا؟

كانت خديجة لا تزال في طريقها إلى الركض. قابلته. أمسك بذراعها بقوة وشدها عليه. قطع بلوزتها وعانى من لبسها النقاب.

(خديجة كانت ترتدي النقاب وهي تفتحه)

تابع إلى الفصل التالي ، “سرد الندم”. اضغط على اسم الرواية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
x
error: Content is protected !!
%d مدونون معجبون بهذه: