فضيحة زين كرزون وليو الفلسطيني انتشرت على نطاق واسع عبر التواصل الاجتماعي عبر التواصل الاجتماعي. وصل عدد مرات الترحيب إلى البلدان التي وصلتها إلى دولة الترحيب.
وتصاعد النقاش ، حيث اتهم “ليو” كرزون بالنصب والاحتيال وتشويه سمعته ، فيما ردت كرزون باتهامه بالابتزاز وتهديدها بتسريب مقاطع فيديو لها. جاء ذلك في بعض المصادر ، فإن “ليو” قد حذف مقطع الفيديو الذي تم نشره ، وتحسينه لم يقصد تعكير صورتها.
ومن المهم الإشارة إلى الإشارة إلى أن زين كرزون هي شخصية إعلامية أردنية شهيرة ولديها قاعدة جماهيرية كبيرة في التواصل الاجتماعي ، وهو ما جعل الفضيحة تثير جدلاً واسعاً في عزلة على هذه المنصات.
خلاف ليو الفلسطيني مع زين كرزون يتصدر المواقع
حدثت مشكلة في التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة بسبب فضيحة زين كرزون وليو الفلسطيني ، وذلك بعد نشوب حرب بينهما. بدأ الأمر بتسريب مكالمة هاتفية ، ما في حالة ما في قضية ما في قضية تجارية
بعد ، هاجم ليو زين واتهمها بتورطها في أعمال قانونية ، وإجراء مكالمات هاتفية خاصة ، وهو أمر دفع زين إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضده في الأردن ودبي وتركيا. تخطي وعيد زين كرزون الصغرى المدعوة إلى وصولاً إلى مواطنتها المدونة الخطاب ، التي شاركت في قضية نشر الفضائح والتسريبات.
بعد ذلك ، ردت زين كرزون على اتهامات ليو ، حيث قالت إنها عاملته كأخ ، واستجابة لمطلبه ، واصطحابه معها في رحلة إلى تركيا ، وحجزت لها في رحلة إلى تركيا ، وحجزت له في رحلة إلى تركيا ، وحجزت عنه في الفندق الذي نزلوا فيه. وقد بدأت في التصوير ، وساعدت في ذلك ، وساعدته على ممارسة الجنس.
يبدو أن هذه الفضيحة ستثير الكثير من الجدل والانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي في الأيام.
